استعادت امرأة في الستين من عمرها البصر بفضل عملية جراحية نادرة قامت على زرع سن في العين، كما افاد الاطباء المعالجون في ميامي الاربعاء.
وهذه العملية الصعبة هي الأولى من نوعها في الولايات المتحدة وقد اجريت في معهد "باسكوم بالمر" للعيون في كلية طب ميلر في جامعة ميامي، في فلوريدا (جنوب شرق) والاسلوب الجراحي الذي اخترعه في ايطاليا في ستينات القرن الماضي البروفيسور "بينيديتو سترامبيلي" يقوم على نحت سن وثقبها بثقب صغير ثم زرعها في عين المريض لتشكل السن وجذرها دعامة لعدسة بصرية.
ويشرح معهد "باسكوم بالمر" للعيون في بيان ان هذا الاسلوب الجراحي لا يستخدم الا لدى بعض المرضى الذين ترفض أجسامهم القرنية الاصطناعية أو المزروعة، والذين يكون عصب العين والاجزاء الداخلية للعين سليمة لديهم.
وأوضح البروفيسور "فيكتور بيريس" في البيان انه "في حالة هذه المريضة، قمنا بزرع ناب في عينها".
وقالت الجدة "لا يسعني الانتظار لرؤية احفادي السبعة الذين لا اعرفهم" واصيبت المرأة بالعمى عام 2000 اثر اصابتها بمرض "ستيفنز جونسون" الذي يدمر الخلايا السطحية للعين.
وهذه العملية الصعبة هي الأولى من نوعها في الولايات المتحدة وقد اجريت في معهد "باسكوم بالمر" للعيون في كلية طب ميلر في جامعة ميامي، في فلوريدا (جنوب شرق) والاسلوب الجراحي الذي اخترعه في ايطاليا في ستينات القرن الماضي البروفيسور "بينيديتو سترامبيلي" يقوم على نحت سن وثقبها بثقب صغير ثم زرعها في عين المريض لتشكل السن وجذرها دعامة لعدسة بصرية.
ويشرح معهد "باسكوم بالمر" للعيون في بيان ان هذا الاسلوب الجراحي لا يستخدم الا لدى بعض المرضى الذين ترفض أجسامهم القرنية الاصطناعية أو المزروعة، والذين يكون عصب العين والاجزاء الداخلية للعين سليمة لديهم.
وأوضح البروفيسور "فيكتور بيريس" في البيان انه "في حالة هذه المريضة، قمنا بزرع ناب في عينها".
وقالت الجدة "لا يسعني الانتظار لرؤية احفادي السبعة الذين لا اعرفهم" واصيبت المرأة بالعمى عام 2000 اثر اصابتها بمرض "ستيفنز جونسون" الذي يدمر الخلايا السطحية للعين.