الرئيسية
استطاعت الكرة العفرينية العودة بسرعة إلى دوري الأضواء بعدما هبطت إلى دوري الظل في أقل من عام من تذوق نشوة اللعب في دوري الممتاز .
ورغم العودة السريعة والإصرار للعب في الدوري والتمكن بفضل حسن التعامل مع الموقف في المباريات الأخيرة عكس دوري المحترفين الذي لم يستثمره الفريق عندما صعد لأول مرة إلى الدوري ليهبط بسرعة مذهلة وغير متوقعة خاصة من قبل جماهيره العريضة .
بالطبع سقط لأسباب فنية ورياضية لكون إدارته وطاقمه التدريبي لم يستطيعا ببساطة وعلى مسار ذهاب وإياب الدوري أن يختارا وينتقيا مهاجما من بين اللاعبين المحليين والأجانب هذا من جهة ومن جهة أخرى عدم قدرة الإدارة والطاقم التدريبي والفني للنادي على استغلال ما جرى في نهاية الدوري آنذاك حيث كان أكثر من /6/ فرق مهددة بالهبوط وقبلها بـ /4/ أسابيع كان عفرين هو الأوفر حظا للبقاء بين الأقوياء حيث فشل آنذاك بالاحتفاظ واستغلال النقاط من المباريات الثلاثة المتبقية نتيجة هذين الموقفين ليعود إلى دوري الظل تزامناً مع تغيير إدارته وتكليف إدارة جديدة للفريق وبإمكانيات متواضعة ولاعبين متوسطي الأداء و مع ذلك عاد النادي من الظل إلى الأضواء مرة أخرى ؟
من هنا نطالب الإدارة الحالية أولاً التعاون مع الإعلام بالدرجة الأولى للوقوف على الأخطاء وتوجيه النقد وسد الثغرات والنواقص التي يراها الإعلام ولا يراها الجهاز الإداري والفني والتدريبي للنادي وان نسمع لرئيس النادي تصريحات عن أي جديد أو إشكالية وثانياً الاستفادة والاجتهاد من الظروف والإسراع بالتعامل مع الظرف الرياضي وفتح أكثر من قناة مع الأندية الأخرى عندما تختبر لاعبين أجانب ومحترفين , خاصة أن النادي لم يوفق حتى الآن بلاعب هجوم ولا نريد أن يتكرر الموقف كما حصل سابقاً مع الإدارة السابقة .
وحتى الآن يمكن القول أن النادي وبعد أن تم تكريمه متأخراً استطاع أن يتنفس ويلملم من اللاعبين ما أمكن كخطوة أولى ومتأخرة إلى حد ما ليكون الفريق تشكيلة جيدة من مجموعة أندية مع لاعبيه القدامى لكن نريد المزيد من مواصلة التدريب ليصار إلى التأقلم الكامل فالدوري على الأبواب والانطلاقة الأولى لتحقيق الانتصارات وكسب النقاط دليل عمل واجتهاد وكما يقول ( المكتوب باين من عنوانه ) نريد ذلك حتى لا يكرر موقفه ويحتاج إلى نقطة إنقاذية في موسمه الجديد ؟!.. كما حصل سابقاً ونتمنى التوفيق للنادي سلفاٍ.
ورغم العودة السريعة والإصرار للعب في الدوري والتمكن بفضل حسن التعامل مع الموقف في المباريات الأخيرة عكس دوري المحترفين الذي لم يستثمره الفريق عندما صعد لأول مرة إلى الدوري ليهبط بسرعة مذهلة وغير متوقعة خاصة من قبل جماهيره العريضة .
بالطبع سقط لأسباب فنية ورياضية لكون إدارته وطاقمه التدريبي لم يستطيعا ببساطة وعلى مسار ذهاب وإياب الدوري أن يختارا وينتقيا مهاجما من بين اللاعبين المحليين والأجانب هذا من جهة ومن جهة أخرى عدم قدرة الإدارة والطاقم التدريبي والفني للنادي على استغلال ما جرى في نهاية الدوري آنذاك حيث كان أكثر من /6/ فرق مهددة بالهبوط وقبلها بـ /4/ أسابيع كان عفرين هو الأوفر حظا للبقاء بين الأقوياء حيث فشل آنذاك بالاحتفاظ واستغلال النقاط من المباريات الثلاثة المتبقية نتيجة هذين الموقفين ليعود إلى دوري الظل تزامناً مع تغيير إدارته وتكليف إدارة جديدة للفريق وبإمكانيات متواضعة ولاعبين متوسطي الأداء و مع ذلك عاد النادي من الظل إلى الأضواء مرة أخرى ؟
من هنا نطالب الإدارة الحالية أولاً التعاون مع الإعلام بالدرجة الأولى للوقوف على الأخطاء وتوجيه النقد وسد الثغرات والنواقص التي يراها الإعلام ولا يراها الجهاز الإداري والفني والتدريبي للنادي وان نسمع لرئيس النادي تصريحات عن أي جديد أو إشكالية وثانياً الاستفادة والاجتهاد من الظروف والإسراع بالتعامل مع الظرف الرياضي وفتح أكثر من قناة مع الأندية الأخرى عندما تختبر لاعبين أجانب ومحترفين , خاصة أن النادي لم يوفق حتى الآن بلاعب هجوم ولا نريد أن يتكرر الموقف كما حصل سابقاً مع الإدارة السابقة .
وحتى الآن يمكن القول أن النادي وبعد أن تم تكريمه متأخراً استطاع أن يتنفس ويلملم من اللاعبين ما أمكن كخطوة أولى ومتأخرة إلى حد ما ليكون الفريق تشكيلة جيدة من مجموعة أندية مع لاعبيه القدامى لكن نريد المزيد من مواصلة التدريب ليصار إلى التأقلم الكامل فالدوري على الأبواب والانطلاقة الأولى لتحقيق الانتصارات وكسب النقاط دليل عمل واجتهاد وكما يقول ( المكتوب باين من عنوانه ) نريد ذلك حتى لا يكرر موقفه ويحتاج إلى نقطة إنقاذية في موسمه الجديد ؟!.. كما حصل سابقاً ونتمنى التوفيق للنادي سلفاٍ.