الرئيسية
من يقود تشرين في المرحلة
[center]المقبلة.....!!
على الرغم من الاستقرار الفني الذي يعيشه نادي تشرين على بعض الصعد الرياضية وخاصة في ألعاب كرة القدم والسلة والطائرة وذلك بجهود شخصية لبعض المدربين والمشرفين إلا أن ذلك لا ينفي غياب الاستقرار الإداري لديه، الأمر الذي جعل البعض يتحكمون به ويديرونه كما يشاؤون ويقررون وينفذون.
فإدارة نادي تشرين مؤلفة من تسعة أعضاء- ماشاء اللـه- إن لم نقل غائبة عن النادي فهي شبه غائبة وإن تواجد على الساحة فعضو أو اثنان على أبعد تقدير يديرون ما تبقى من شؤونه...!!
وهذا الأمر سمح سابقاً لأعضاء الإدارة بتقرير وتنفيذ ما يريدونه والتفرد بكل شيء من دون أي اعتبار لمن تبقى من زملائهم الذين على ما يبدو أنهم دخلوا النادي للبروظة فقط...!!
وهذا الغياب سمح لبعض المتطفلين والمنظرين والذين يعتبرون أنفسهم أوصياء على النادي وأن النادي مزرعة قد تركها المرحوم إرثاً لهم بالتدخل وذهبوا إلى أبعد من ذلك وشكلوا إدارة في الخفاء وللأسف بالاتفاق مع بعض من هم في موقع القرار تضم في صفوفها أسماء لم تلق ذلك الصدى الإيجابي عند الجمهور عندما سمع بها من خلال بعض مواقع الإنترنت وخصوصاً أن البعض منهم سبق أن شارك في مؤامرة بيع الملعب التدريبي للنادي ليصبح مدينة ملاه تدور وتطير وطير وعلّي يا حمام..؟؟؟ والخوف أن تكون عودة هؤلاء من أجل التجديد لهذه المدينة التي قارب عقدها على الانتهاء.. والخوف أكثر أن تصبح هذه المدينة رمزاً من رموز النادي أو أبو الهول تشرين.
الشارع الرياضي التشريني تداول مؤخراً بالإضافة إلى الإدارة مسبقة الصنع التي تكلمت عنها، عدة أسماء مطروحة لرئاسة النادي البعض منها عمل سابقاً والآخر يدخل النادي للمرة الأولى ومن هذه الأسماء السيد علي نجيب وهو رجل أعمال ميسور وحضوره سيشكل قوة اقتصادية ورياضية كبيرة للنادي إن أحسن اختيار إدارته وكذلك المحامي أسامة عبد الله الذي سبق وعمل في النادي وله خبرة ودراية كبيرة ويحتاج إلى من يقف معه ولا «يحفر له» وكذلك الكابتن عبد القادر كردغلي الذي يحظى بشعبية جارفة ولاقت الأسماء الثلاثة صداً إيجابياً أكثر من تلك الإدارة التي شكلت في الخفاء.
الأمر الذي يجعل الجمهور مرتاحاً بعض الشيء هو أن الإدارة القادمة ستكون أغلبية أعضائها عن طريق التعيين من قبل القيادة السياسية التي من المؤكد أنها لن تختار إلا الأجدر والأنسب لقيادة النادي كما أن التعليمات الانتخابية حرصت على أمر مهم جداً على القيادة الرياضية في اللاذقية ألا تغفل عنه أو تتناساه لأي سبب من الأسباب وهو نظافة السجل الرياضي والعدلي للإدارة القادمة وهذا الأمر إن تم تطبيقه يعني غياب الكثير من الأسماء التي ظهرت فجأة على الساحة التشرينية.
وأياً يكون الأمر فإنه على الإدارة القادمة للنادي أن تضع في حساباتها مصلحة النادي أولاً وأخيراً وأن من سيدخل البيت الأصفر سيدخل للعمل لا للبروظة وبيع ما تبقى من أملاك النادي تحت ذريعة الاستثمار لعدم وجود الأموال وكفانا تنظيراً وكلاماً لأننا شبعنا حكي وقيل وقال.
على الرغم من الاستقرار الفني الذي يعيشه نادي تشرين على بعض الصعد الرياضية وخاصة في ألعاب كرة القدم والسلة والطائرة وذلك بجهود شخصية لبعض المدربين والمشرفين إلا أن ذلك لا ينفي غياب الاستقرار الإداري لديه، الأمر الذي جعل البعض يتحكمون به ويديرونه كما يشاؤون ويقررون وينفذون.
فإدارة نادي تشرين مؤلفة من تسعة أعضاء- ماشاء اللـه- إن لم نقل غائبة عن النادي فهي شبه غائبة وإن تواجد على الساحة فعضو أو اثنان على أبعد تقدير يديرون ما تبقى من شؤونه...!!
وهذا الأمر سمح سابقاً لأعضاء الإدارة بتقرير وتنفيذ ما يريدونه والتفرد بكل شيء من دون أي اعتبار لمن تبقى من زملائهم الذين على ما يبدو أنهم دخلوا النادي للبروظة فقط...!!
وهذا الغياب سمح لبعض المتطفلين والمنظرين والذين يعتبرون أنفسهم أوصياء على النادي وأن النادي مزرعة قد تركها المرحوم إرثاً لهم بالتدخل وذهبوا إلى أبعد من ذلك وشكلوا إدارة في الخفاء وللأسف بالاتفاق مع بعض من هم في موقع القرار تضم في صفوفها أسماء لم تلق ذلك الصدى الإيجابي عند الجمهور عندما سمع بها من خلال بعض مواقع الإنترنت وخصوصاً أن البعض منهم سبق أن شارك في مؤامرة بيع الملعب التدريبي للنادي ليصبح مدينة ملاه تدور وتطير وطير وعلّي يا حمام..؟؟؟ والخوف أن تكون عودة هؤلاء من أجل التجديد لهذه المدينة التي قارب عقدها على الانتهاء.. والخوف أكثر أن تصبح هذه المدينة رمزاً من رموز النادي أو أبو الهول تشرين.
الشارع الرياضي التشريني تداول مؤخراً بالإضافة إلى الإدارة مسبقة الصنع التي تكلمت عنها، عدة أسماء مطروحة لرئاسة النادي البعض منها عمل سابقاً والآخر يدخل النادي للمرة الأولى ومن هذه الأسماء السيد علي نجيب وهو رجل أعمال ميسور وحضوره سيشكل قوة اقتصادية ورياضية كبيرة للنادي إن أحسن اختيار إدارته وكذلك المحامي أسامة عبد الله الذي سبق وعمل في النادي وله خبرة ودراية كبيرة ويحتاج إلى من يقف معه ولا «يحفر له» وكذلك الكابتن عبد القادر كردغلي الذي يحظى بشعبية جارفة ولاقت الأسماء الثلاثة صداً إيجابياً أكثر من تلك الإدارة التي شكلت في الخفاء.
الأمر الذي يجعل الجمهور مرتاحاً بعض الشيء هو أن الإدارة القادمة ستكون أغلبية أعضائها عن طريق التعيين من قبل القيادة السياسية التي من المؤكد أنها لن تختار إلا الأجدر والأنسب لقيادة النادي كما أن التعليمات الانتخابية حرصت على أمر مهم جداً على القيادة الرياضية في اللاذقية ألا تغفل عنه أو تتناساه لأي سبب من الأسباب وهو نظافة السجل الرياضي والعدلي للإدارة القادمة وهذا الأمر إن تم تطبيقه يعني غياب الكثير من الأسماء التي ظهرت فجأة على الساحة التشرينية.
وأياً يكون الأمر فإنه على الإدارة القادمة للنادي أن تضع في حساباتها مصلحة النادي أولاً وأخيراً وأن من سيدخل البيت الأصفر سيدخل للعمل لا للبروظة وبيع ما تبقى من أملاك النادي تحت ذريعة الاستثمار لعدم وجود الأموال وكفانا تنظيراً وكلاماً لأننا شبعنا حكي وقيل وقال.